الزبدة تنظم الهرمونات وتحسن الخصوبة

الزبدة الفلاحى من الدهون الصحية التى يمكننا أن نتناولها ولكن دون الإكثار منها، حتى لا تتحول الفوائد إلى أضرار،   فالزبدة مصدر غنى بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة والدهون الصحية، وقد أثبتت الدراسات أنها تساعد فى الوقاية من أمراض القلب وتحسين البصر وتوازن الهرمونات وتقوية العظام، والزبدة الفلاحى المصنوعة من حليب الأبقار هى التى نتحدث عن فوائدها فى السطور التالية، وليس المقصود السمن النباتى أو الزيوت المهدرجة.

تمنع الإصابة بمرض القلب

أثبتت الدراسات أن استهلاك الزبدة بشكل معتدل يمكن أن يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 69%، لأنها مصدر جيد لفيتامين “K” الذى يساعد على منع تكلس الشرايين، وهو ما يقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.

تنظم الهرمونات ووظيفة الغدة الدرقية

الزبدة مليئة بفيتامين A  الذى يساعد فى تنظيم الهرمونات وتعزيز وظيفة الغدة الدرقية، حيث أن 100 جرام تلبى 49% من الكمية اليومية الموصى بها من فيتامين أ.

مكافحة الالتهابات الفطرية

حمض لوريك هو مركب مضاد للفطريات، والزبدة مصدر غنى به ويساعد على منع الالتهابات الفطرية.

تحسن الخصوبة للرجال والنساء

الزبدة الفلاحى مصدر جيد للسيلينيوم وهو معدن يزيد من الخصوبة لدى الرجال والنساء، لذا يمكن تناول المزيد من الزبدة تحسن فرصتك فى تكوين أسرة.

تحافظ على صحة العينين

لأن الزبدة الفلاحى مصدر غنى بفيتامين A عالى الامتصاص، وتمنع العمى الليلى والانحلال البقعى وهو ما يجعلها تحافظ على صحة العينين.

تحسن مناعة الجسم

لأنها تحتوى على أحماض الأوميجا 3 الدهنية، التى تحسن مناعة الجسم وتكافح نزلات البرد والأنفلونزا.

تحسن صحة الأسنان والعظام

تحتوى الزبدة على الكالسيوم وفيتامين د،   وهو ما يساعد على إصلاح وبناء عظام قوية وبصحة جيدة.

تمنح الطاقة

تحتوى كل ملعقة طعام من الزبدة على 102 سعرة حرارية وتوفر 35% من الدهون، وتمنح الطاقة وتقلل من التوتر.

تمنع الإصابة بالسرطان

تحتوى الزبدة على حمض اللينوليك وهى مادة تمنع السرطان وتعزز المناعة وتمنع تكون الخلايا السرطانية.

تحسن الزبدة امتصاص الجسم للمغذيات

تحسن امتصاص العناصر الغذائية خلال عملية الهضم.