الولادة المبكرة واضرارها على الام

أظهرت دراسة حديثة أن النساء اللواتي يلدن مبكراً قبل الأسبوع الأخير من الحمل (الولادة المبتسرة)، هن أكثر عرضة من غيرهن للإصابة بأمراض القلب في مراحل لاحقة من حياتهن، حتى لو لم تكن لديهن أي عوامل خطر أخرى تزيد من احتمالات الإصابة بأمراض القلب والشرايين

الولادة المبكرة قد تعرض الأم لأمراض القلب مستقبلاً

وتزيد النسبة إلى مثليها بين النساء اللواتي يلدن قبل 32 أسبوعاً.
لكن الدراسة تشير إلى إنجاب الأطفال المبسترين يجب أن يضاف إلى قائمة العوامل التي تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب في المستقبل.
وأنجبت اثنين بالمائة أطفالاً قبل 32 أسبوعاً، في حين أنجبت سبعة بالمائة أطفالاً بعد فترة حمل دامت بين 32 و37 أسبوعاً.
أما النساء اللواتي أنجبن أطفالاً مبتسرين، كن أكثر ميلاً للسمنة وارتفاع ضغط الدم وزيادة الكولسترول ووجود تاريخ من أمراض القلب بين أفراد أسرهن.

وبينت الدراسة أن تزايد خطر الإصابة بأمراض القلب بين الأمهات اللواتي يلدن لأول مرة قبل هذه المدة بنسبة 40 بالمائة، مقارنة بالنساء اللواتي أنجبن أول طفل بعد 37 أسبوعاً.
وتزيد النسبة إلى مثليها بين النساء اللواتي يلدن قبل 32 أسبوعاً.
لكن الدراسة تشير إلى إنجاب الأطفال المبسترين يجب أن يضاف إلى قائمة العوامل التي تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب في المستقبل.
وأنجبت اثنين بالمائة أطفالاً قبل 32 أسبوعاً، في حين أنجبت سبعة بالمائة أطفالاً بعد فترة حمل دامت بين 32 و37 أسبوعاً.
أما النساء اللواتي أنجبن أطفالاً مبتسرين، كن أكثر ميلاً للسمنة وارتفاع ضغط الدم وزيادة الكولسترول ووجود تاريخ من أمراض القلب بين أفراد أسرهن.

دراسة: تداعيات صحية خطيرة للولادة المبكرة على الأم

كشفت نتائج دراسة حديثة أن الأمهات اللواتي يلدن مبكراً (الولادة المبتسرة) أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب.
وفي نفس الوقت قدم الباحثون نصائح مهمة للأمهات لتفادي أمراض القلب في حال أنجبن قبل الأسبوع الأخير.
لكن الدراسة تشير إلى إنجاب الأطفال المبسترين يجب أن يضاف إلى قائمة العوامل التي تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب في المستقبل.
وأنجبت اثنين بالمئة أطفالاً قبل 32 أسبوعاً، في حين أنجبت سبعة في المئة أطفالاً بعد فترة حمل دامت بين 32 و37 أسبوعاً.